علمت جريدة “جامع الفنا بريس” من مصدر مطلع، أن دركيا برتبة “أجودان” يعمل بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بورزازات قد وضع حدا لحياته، اليوم الأربعاء، رميا بالرصاص، داخل سيارة المصلحة.
ووفقا للمصدر ذاته، فإن الهالك كان يعمل دركيا بسرية “إمغران”، قرب ورزازات وتقدم بطلب لنقله إلى منطقة قريبة من المستشفى العسكري ليتمكن من علاج ابنته المريضة، غير انه تفاجأ بنقله إلى ورزازات.
واستنفر الحادث، القيادة الجهوية للدرك الملكي بورزازات، حيث تمت معاينة جثة الهالك، ونقله إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي سيدي احساين بورزازات.