اعترفت شركة AstraZeneca لأول مرة في وثائق المحكمة بأن لقاحها ضد فيروس كورونا قد يؤدي إلى آثار جانبية نادرة، وسط دعوى قضائية جماعية تزعم حدوث إصابات خطيرة ووفيات.
ويمثل هذا الاعتراف تطورا مهما في المعركة القانونية، ويسلط الضوء على المخاوف بشأن سلامة اللقاح. بقيادة أفراد مثل جيمي سكوت، الذي عانى من إصابة دائمة في الدماغ بعد التطعيم، تسلط الدعوى الضوء على الآثار الجانبية النادرة مثل تجلط الدم مع متلازمة نقص الصفيحات (TTS). على الرغم من الخلافات حول عيوب اللقاح وفعاليته، يسعى الأفراد المتضررون للحصول على تعويض عادل والاعتراف بالإصابات الناجمة عن اللقاح.
وهذا، فإن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح يطالبون بتعويضات ملايين الدولارات.