أطلق رواد التواصل الإجتماعي وسما موجه إلى الأحزاب التي ستشارك في الحكومة من أجل عدم السماح بعودة خالد آيت الطالب لتولي وزارة الصحة عبر #خالدأيتالطالبارحل، #لانريدهوزيراللصحة
وعدّد النداء جملة من الملاحظات على وزير الصحة، على رأسها عدم تقديمه أي جديد للمواطنين والمهنيين منذ استلامه للحقيبة الوزارية، ورمي ثقل وزارة الصحة على وزارة الداخلية.
وأكد بأن الوزير المذكور، لم يدافع عن حق المواطنين في العلاج، ولم يصرف مستحقات متأخرة منذ 2015، ولم يُصلح الوضعية العامة فتأخرت ملفات الأطر بسنوات كثير، ورفضه فتح أي حوار مع أطر الصحة.
ونددت تخلي آيت الطالب عن الممرضين اللذين تعرضوا للاعتداءات التي طالتهم، ومحاولته فرض الأمر الواقع والضغط بأساليب ملتوية على الأطر الصحية للعمل في أوقات غير الأوقات الرسمية وجعلهم في مواجهة مباشرة مع المواطنين.