علم موقع الجريدة من مصادر مقربة من عائلة الهالك، أنه كان مريضا بالسل ويتردد على مستشفى ابن زهر. إلى أن تدهورت حالته الصحية بالمستشفى وتوجهت به الأطقم الطبية للمركز الاستشفائي محمد السادس حيث لفظ أنفاسه.
وفي البحث الروتيني لحالات الوفاة في هذه الفترة. أجريت تحاليل كوفيد-19 على الجثة حيث تبين أن صاحبها كان موبوءا.
وفي اتصال مع فاعلين جمعويين بحي إسبتيين حيث توجد عائلة الهالك. أكدوا أنه كان مخالطا لهم ومخالطا لأصدقائه اللذين يزورونه ويجتمعون معه باب المنزل. كما أكدوا أيضا علاقة عائلته بالجيران ومخالطتها لهم خصوصا في تقديم العزاء.
















عذراً التعليقات مغلقة