
يرقد.. السيناريست والمخرج السينمائي الممثل عباس فراق تحت العناية المركزة.. والشهير بالنضال الحقوقي والسياسي وكان ضمن رفاق سنوات الرصاص.. وأفرج عنه بعفو ملكي والذي شاءت الأقدار أن يمكث في مدينة أكادير قرابة 30 سنة بفعل إشتغاله في المكتب الجهوي للإستثمار الفلاحي بسوس ماسة.
لكن بعد الإعتزال عاد إلى مسقط راسه مراكش الحمراء وإلى معاودة الحنين لسحر التمثيل بمعية مخرجي الدراما السورية/العربية.ثم رجع من حيث أتى لظروف أسروية منها في المقام الأول: معاناته المستمرة مع داء السكري وضغط الدم.
الآن .. دعواتنا له بالصحة والعافية والشفاء العاجل