هذه المؤسسة نموذج فقط لواقع عدة مؤسسات تعليمية بأيت أورير، تحيط بها الأوحال من كل جانب إضافة إلى مياه الأمطار . يحدث هذا كلما أمطرت السماء بسبب ضعف او انعدام البنية التحتية وغياب المجاري ..مما يجعل الوصول للمدرسة أمرا مستحيلا عند سقوط ولو قدر قليل من الزخات المطرية، فكيف سيكون الحال عندما تتساقط الأمطار بكثرة …التلاميذ وأطر التعليم يعانون من الوصول للمعرفة.
إذن كيف ستكون النفوس مستعدة للتحصيل العلمي الذي ننشده جميعا؟ وهنا يكمن دور المسؤولين في صناعة الأجيال والأوطان، فكيف تريدون بناء وطن متعلم بهذا الواقع المر؟




















عذراً التعليقات مغلقة