
أدانت محكمة الاستئناف بباريس الفرنسية اليوم الجمعة 24 فبراري الجاري، المغني المغربي؛ سعد المجرد، بالسجن النافذ في القضية التي يتابع على خلفيتها والمتمثلة في الإشتباه في اغتصابه شابة فرنسية في أحد فنادق “الشنازيليزيه” بفرنسا في أكتوبر من سنة 2016.
المعطيات التي حصلت عليها بعض المصادر الإعلامية تؤكد أن القاضي أدان المجرد بالسجن 6 سنوات، عام واحد نافذ، وغرامة 375 ألف يورو، مع منعه من دخول فرنسا 5 سنوات بعد انتهاء مدة العقوبة.
وحسب مصادر صحفية، فإن المدة التي قضاها سعد المجرد في سجون فرنسا سيتم احتسابها وعليه لن يتم سجنه و سيصبح بإمكانه العودة إلى المغرب فور دفع الغرامة.
المعطيات ذاتها، أكدت أن المدة التي قضاها سعد المجرد في سجون فرنسا في الوقت السابق سيتم احتسابها، وعليه لن يتم سجنه وسيصبح بإمكانه العودة إلى المغرب فور دفع الغرامة.
هذا واطلق مجموعة من الفنانين المغاربة حملة تضامنية مع سعد لمجرد، على غرار الممثلة فاطمة هراندي، ومحمد الخياري، ودينا بطمة، وحاتم عمور… وغيرهم من مشاهر الفن.