في إطار الحملة الوطنية لتلقيح تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية البالغين من العمر ما بين 12 و17 سنة ضد فيروس كورونا، تحت شعار “نلقح وليداتي، نحميهم ونحمي أسرتي ونمكنهم يتابعون دراستهم في أمان”.
وكما كان مقررا، انطلقت في احترام تام للتدابير الاحترازية يوم الثلاثاء 31 غشت 201 على الساعة التاسعة صباحا بثانوية ابطيح، في ظروف جيدة بفضل الانخراط الإيجابي للأطر الإدارية والتربوية واعوان الشركة بالمؤسسة وجمعية الاباء وجميع المتدخلين في هذه الحملة الصحية الوطنية وبتنسيق تام بين المديرية الإقليمية بإشراف شخصي للسيد المدير الاقليمي والسلطات المحلية والإقليمية والمندوبية الإقليمية لوزارة الصحة.