حادثة الطفل “ريان” تستنفر فعاليات المجتمع المدني بجماعة أيت إيمور بمراكش.

الحبيب بوكعيبة

استنفرت حادثة سقوط الطفل “ريان” في بئر بضواحي مدينة شفشاون شمال المغرب، فعاليات المجتمع المدني، بجماعة أيت إيمور بمراكش، جمعية الصفصافة للتنمية البشرية وجمعية منارة الحوز للتنمية وجمعية آباء وأمهات وأولياء التلاميذ.
وذلك بعدما تعالت الاصوات بضرورة ردم بئر يوجد داخل مؤسسة تعليمية ، تفاديا لوقوع ضحايا جدد ، بعد حادثة وفاة الطفل “ريان”.


وتدق مأساة الطفل “ريان” ناقوس الخطر حول إهمال تلك الآبار، كما تطلق دعوات لتسييج محيط العشوائية منها، أو طمرها نظرا للخطر الذي تشكله على حياة المواطنين وخصوصا الاطفال الصغار.
كما قامت بردم أحد الابار المهجورة الموجود المدرسة والتي كان يشكل خطرا كبيرا تلاميذ لأنه كان موجود بساحة المدرسة.