تعرض لاعب ودادي سابق لحادثة سير مميتة، رحل على إثرها إلى دار البقاء مغادرا المستطيل الأخضر والدنيا الفانية.
وحسب صفحات ودادية، فإن خريج مدرسة الوداد، واللاعب السابق لمجموعة من الفرق الوطنية، توفي ليلة أمس بعد تعرضه لحادثة سير مميتة.
ويعتبر الدغوغي واحدا من بين أفضل ما أنجبت مدرسة الوداد، لكن الحظ وعوامل أخرى أبت إلا ألا ينال فرصته الكاملة داخل فريق الوداد.
وللمفارقة أن الدغوغي ثاني لاعب ودادي وافته المنية، إثر حادثة سير مميتة في العام الحالي، بعد اللاعب أسامة فلوح الذي رحل إلى دار البقاء في بداية العام.
Be the first to comment