قررت الحكومة وقف العمل بحالة الطوارئ الصحية بالمملكة المغربية بفعل تحسن الوضعية الوبائية وانخفاض حالات الإصابة بفيروس كورونا، الذي تسبب في فرض حالة الطوارئ الصحية في 20 مارس 2022. واتخذت الحكومة هذا القرار، بعد سلسلة من التمديدات للقرار الذي لم تعد له أي صلاحيات في ظل تحسن الوضعية الوبائية في بلادنا، منذ فترة والإعلان عن نهاية موجة الفيروس الخطير.
وكان المغرب أعلن قبل ثلاث سنوات عن حالة الطوارئ الصحية وقيد الحركة لمواجهة جائحة فيروس كورونا في 20 مارس 2020، كوسيلة لإبقاء فيروس “كورونا” تحت السيطرة.