في إطار مواصلة تنفيذ برنامجها التكويني، نظّمت الجامعة الوطنية لمستخدمي الفنادق والمطاعم والسياحة، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، لقاء تواصليا بمدينة مراكش، يوم الأربعاء 25 يونيو الجاري، بشراكة مع مركز التضامن.
وشكّل هذا اللقاء مناسبة لطرح ومناقشة مستجدات القانون التنظيمي للإضراب، خاصة بعد التعديلات الأخيرة التي طرأت عليه، حيث تم التطرق إلى آليات ممارسته والإجراءات المرتبطة به، من خلال عرض تأطيري قدمه الدكتور محمد طارق، أستاذ العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش.
وعرف اللقاء، وفق بلاغ صادر عن الهيئة النقابية، مداخلات نوعية قاربت الجوانب القانونية والمهنية والإجرائية للقانون، أبرزها تدخل رئيس الجامعة الوطنية لمستخدمي الفنادق والمطاعم والسياحة، فيصل آيت علي أومنصور، إلى جانب إيمان زغلول، ممثلة عن مركز التضامن.
ويأتي هذا اللقاء في سياق حرص الجامعة الوطنية على تعزيز قدرات أطرها النقابية على المستوى الوطني، وتوسيع معارفهم القانونية بما يضمن دفاعاً مؤطراً عن الحقوق المشروعة للأجراء في القطاع السياحي بالمغرب.
















المقال بعنوان “تناقش آليات تنزيل القانون” مهم بزاف حيث كيسلط الضوء على كيفاش كيتطبق القانون على أرض الواقع، وماشي غير على مستوى النصوص. تطبيق القانون بفعالية كيساهم فبناء دولة الحق والمؤسسات، وكيعزز الثقة بين المواطن والدولة. وبالمناسبة، كاين واحد الحدث زوين من تنظيم Telkom University Jakarta، اللي كيشجع الشباب على الإبداع وريادة الأعمال، ويمكن يكون مصدر إلهام حتى فمجال تطوير السياسات العمومية والتنمية القانونية.