رأي

محمد الحجوي في ظل صمت عالمي مريب، يتعرض المغاربة في إسبانيا لموجات عنف عنصري مروعة، تصل إلى حد الاعتداءات الجسدية وحرق المساجد وتدنيس المقدسات. هذه ليست قصصا من الماضي، بل

في مشهد يتكرر مع كل دورة انتخابية، شهدت قلعة السراغنة عودة مفاجئة لعدد من الوجوه السياسية التي غابت طويلا عن الساحة. وجوه اختفت فور انتهاء آخر استحقاق انتخابي، لتعود الآن

لم يكن سقوط فريد شوراق، والي جهة مراكش آسفي، نتيجة لزلة بروتوكولية عرضية أو تصرف فردي يوم عيد الأضحى، بل خلاصة طبيعية لمسار إداري أراد أن يقرب الإدارة من المواطنين،

في خضم تزايد التكهنات حول خريطة الترشيحات المرتقبة بمدينة مراكش استعدادا للانتخابات التشريعية لسنة 2026 راجت أنباء عن احتمال خوض فاطمة الزهراء المنصوري عمدة مدينة مراكش ، للاستحقاق القادم بدائرة

بقلم : ولد مراكش مات أحد الزعماء من القرود، فلم تبك عليه قردة واحدة من أهله، إذ كانوا يعرفون ما فعله من ظلم.. لكن جاءوا بنائحات من الغربان، يصرخن ويمزقن

محمد الحجوي في زمن تسكن فيه التفاصيل الصغيرة، قد لا يلتفت كثيرون إلى أولئك الذين يصنعون الفرق بصمت. في مدينة تملالت، حيث البسطاء يعرفون جيداً معنى الكرامة والوفاء، يبرز اسم